لا شك أن الوضع الراهن في سوريا، البلد الأم للفنان باسم ياخور، قد أثر بشكل كبير على الرأي العام العربي. فمع التطورات المتسارعة والأحداث المتلاحقة، بات من الطبيعي أن نجد آراء متباينة حول العديد من القضايا، ومن بينها مواقف الفنانين.
باسم ياخور في دائرة الضوء: بين الإبداع والجدل
باسم ياخور، ذلك الفنان السوري المميز الذي طالما أسعدنا بأدواره المتنوعة وشخصيته الفذة، عاد ليحتل مكانة بارزة في الأضواء. فبعد مسيرة حافلة بالأعمال الفنية التي حفرت اسمه في ذاكرة المشاهد العربي، بات ياخور حديث الساعة على منصات التواصل الاجتماعي.
وفي هذا السياق، أثار ياخور جدلاً واسعاً بعد ظهوره في مقابلة بودكاست مع الإعلامية نايلة، حيث عبّر عن رأيه الشخصي حول الأحداث الجارية. لم يتأخر رواد السوشيال ميديا في التفاعل مع هذه التصريحات، فبين مؤيد ومعارض، انقسمت الآراء حول موقف الفنان المحبوب.
فيديو يثير الجدل
ولم يتوقف الأمر عند هذا الحد، فقد انتشر مؤخراً مقطع فيديو لياخور من حفل توزيع جوائز “جوي أوورد” في الرياض، مما زاد من حدة الجدل حول شخصيته ومواقفه.
من المعهد إلى الشهرة
لن ننسى أن ياخور هو من خريجي المعهد العالي للفنون المسرحية في سوريا عام 1993، وقد بدأ مسيرته الفنية في مسلسل “الثريا” عام 1994. ومنذ ذلك الحين، قدم لنا العديد من الأعمال التي أثبت من خلالها موهبته الفنية الكبيرة وقدراته التمثيلية المميزة.
اقرأ أيضًا كاريس بشار : من قلب الحارة إلى صراع النفوس في “تحت سابع أرض”
